اللهم يا ذا المنِّ الذي لا يكافـــــــــئ والطول الذى لا يجازى إنعامه وإحسانه

اللهم يا ذا المنِّ الذي لا يكافـــــــــئ والطول الذى لا يجازى إنعامه وإحسانه


اللهم يا ذا المنِّ الذي لا يكافـــــــــئ والطول الذى لا يجازى إنعامه وإحسانه

دعاء

اللهم ياذا المن الذى لا يكافى امتنانه والطول الذى لا يجازى إنعامه وإحسانه نسألك بك. ولا نسألك بأحد غيرك. أن تطلق ألسنتنا عند السؤال وتوفقنا لصالح الأعمال وتجعلنا من الآمنين يوم الزحف والزلزال يا ذا العزة والجلال أسألك يانور النور قبل الأزمنة والدهور أنت الباقى بلا زوال الغنى بلا مثال القدوس الطاهر العلي القدير القاهر الذى لايحيط به مكان ولا يشتمل عليه زمان.

خطبة الجمعة القادمة

أسألك اللهم بأسمائك الحسنى كلها وبأسمك الحي القيوم وبأعظم أسمائك إليك و أشرفها عندك منزلة وأجزلها عندك ثوابا وأسرعها منك إجابة وباسمك المخزون المكنون الجليل الأجل الكبير العظيم الأعظم الذى تحبه وترضى عن من دعاك وتستجيب له دعاءه أسألك اللهم ب لا إله إلا أنت الحنان المنان بديع السموات والأرض ذو الجلال والإكرام عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال وأسألك باسمك العظيم الأعظم الذى إذا دعيت به أجبت وإذا سئلت به أعطيت و أسألك باسمك الذى يذل لعظمته العظماء والملوك والسباع والهوام وكل شىء خلقته يا ألله يارب استجب دعوتى يا من له العزة والجبروت يا ذا الملك والملكوت يا من هو حى لا يموت سبحانك ربى ما أعظم شأنك وأرفع مكانك أنت ربى يا متقدساً فى جبروته .. إليك أرغب وإياك أرهب يا عظيم يا كبير يا جبار يا قادر يا قوى تباركت يا عظيم تعاليت يا عليم سبحانك يا عظيم سبحانك يا جليل أسألك باسمك العظيم التآم الكبير أن لا تسلط علينا جباراً عنيدا ولا شيطاناً مريداً ولا إنساناً حسوداً ولا ضعيفاً من خلقك ولا شديداً ولا باراً ولا فاجراً ولا عبيدا ولا عنيدا.

أدعية الشيخ الشعراوي في ليلة النصف من شعبان

خطبة الجمعة القادمة

من أبرز أدعية الشيخ الشعراوي “اللهم إني أشهدك أنى لا أحمل في قلبي غلاً ولا حقداً ولا حسداً ولا شحناء ولا بغضاء لأحد من المسلمين، وأني أحللت وسامحت كل مـن ظلمني أو اغتابني من عقوبتك، اللهم فارحم ضعفي وعجزي، واسترني وعافني في بدني، واغفر ذنبي وأجرني من عذابك يوم القيامة.

خطبة الجمعة قصيرة

اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ

اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ”.

اللهم آمين يارب العالمين