نقدم لكم على كلام نيوز نقدم لكم نص المطاردة للسنة الثانية متوسط
عن الشاعر

محمد ديب (1920م-2003م): هو كاتب وأديب جزائري باللغة الفرنسية في مجال الرواية والقصة القصيرة و المسرح و الشعر.
تنوعت اعماله ما بين الرواية والشعر والتاملات أهم رواياته:
- ثلاثية الجزائر:
- الدار الكبيرة 1952م
- الحريق1954م
- النول1957م
- ثلاثية الشمال:
- سطوح اورسول1985م
- إغفاءة حواء 1989م
- ثلوج المرمر1990م
حصل علي عدة جوائز لعل أهمها جائزة الفرانكفونية 1994م.
توفي في 02 ماي 2003 في سان كلو في فرنسا.
أسئلة الفهم
س: لماذا احتلّ رجال الشّرطة فناء المنزل؟ ج: للبحث عن حميد سراج
س: هل وجدوه ؟ ج: لا
س: من تصدى لهم ؟ ج: النساء
س: إلى من توجه الشرطة بالكلام ؟ ج: لسكان دار سبيطار
س: ماذا قالوا للسكان ؟ ج: لا تخافوا على أنفسكم فنحن ما جئنا لنؤذيكم و إنما نحن نؤدي واجبنا . في أي غرفة يوجد حميد سراج
س: من أجابهم ؟ ج: لم يجب أحد
س: لماذا لم يتجاوب سكان دار سبيطار مع أسئلة الشّرطة؟ أبدِ رأيك في هذا الموقف. ج: لم يتجاوب السكان لأنهم يعلمون أن شرطة الاستعمار ظالمة و أن حميد سراج بطلا وعدم إجابتهم تدل على يقضتهم وحرصهم الشديد على حماية الأبطال ومساعدتهم تحت أي ظرف
س: أحسّ رجال الشّرطة أنّ دار سبيطار أصبحت عدوًّا….من أين جاء هذا الإحساس؟ ج: من تجاهل السكان لهم وعدم الرد على أسئلتهم
س: لماذا تولّت عائشة الدّفاع عن حميد سراج؟ ج: لأنها تعلم أن حميد لم يسيء لأحد يوما
س: ماهي المواقف التي تعكس وعي سكان؟
ج: صمتهم _ تجمعهم _ حماية البطل _ عدم خوفهم من الشرطة ….
الفكرة العامة
- اقتحام دار السبيطار من طرف شرطة الاستعمار بحثا عن حميد سراج وتصدي النساء لهم .
- مطاردة رجال الشّرطة ” للسّرّاج “وسط تنكّر سكان دار سبيطار.
- تستّر سكّان دار سبيطار على ” السّرّاج ” دليل على وعيهم بالقضيّة الوطنيّة.
الافكار الاساسية
- الشرطة تقتحم دار السبيطار بحثا عن سراج.
- دفاع عائشة عن حميد السراج.
- الاتحاد والتضامن الذي جسده سكان دار سبيطار.
أو
- اقتحام الشرطة الفرنسية دار السبيطار بحثا عن حميد سراج
- عائشة تتصدى للشرطة بدفاعها عن حميد سراج
- اتحاد سكان دار السبيطار ووعيهم بالقضية الوطنية
المغزى العام من النص
- حماية الوطن مسؤولية مشتركة، في الاتحاد قوة
- “اذا اتحد أفراد القطيع, نام الاسد جائعا”. – مثل كيني-
- للشعب الجزائري دور كبير في نصر القضية الجزائرية
- حبّ الوطن شعور كامن ينمو في النّفس و يزداد لهبه في القلوب كلّما اشتدّت محن الوطن أو ابتعد المرء عنه ، فمغادرة الوطن تثير الشّجن (الهمّ والحزن) ، وفراق الاهل والخلان يوقظ الذّكريات ، ويؤدي شوق الإغتراب إلى التّعبير عن الاعتزاز بالوطن.