شرح قصيدة شدو طائر كاملة

Yasmeen تعليم

شرح قصيدة شدو طائر كاملة

شرح قصيدة شدو طائر

شدو : غناء فوق العادي

علي بن صالح بن عبد الفتاح الجارم أديب وشاعر وكاتب، ولد عام 1881 في مدينة رشيد في مصر. بدأ تعليمه القراءة والكتابة في إحدى مدارسها ثم أكمل تعليمه الثانوي في القاهرة، بعدها سافر إلى إنكلترا لإكمال دراسته ثم عاد إلى مصر حيث كان محباً لها كما دفعه شعوره القومي إلى العمل بقوة وإخلاص لوطنه، وقد شغل عدداً من الوظائف ذات الطابع التربوي والتعليمي، فعين بمنصب كبير مفتشي اللغة العربية ثم عين وكيلاً لدار العلوم وبقي فيها حتى عام 1924، كما اختير عضواً في مجمع اللغة العربية، وقد شارك في كثير من المؤتمرات العلمية والثقافية.

شرح قصيدة شدو طائر للصف الثامن لغة عربية الفصل الاول.

الفكرة العامة


*دعوة الشاعر الطائر ألى التفاؤل بالحياة .

2)الأفكار الجزئية:
1-معاتبة الشاعر الطائر على بكائه.
2-دعوة الشاعر الطائر ألى النظرة الإيجابية.
3-دعوة الشاعر الطائر بالتأمل بالكون.
4-دعوة الشاعر الطائر بالتفاؤل بالحياة .

معاني المفردات


هزه:حركه
نازلة:مصيبة
الجزع:عدم الصبر
السكن:المنزل أو الدار
الشجن: الحزن
النسيم:الهواء العليل
شجراء وارفة:شجرة ممتدة الظل
عابث:مستمتع
مغتبط:فرح بالنعمة
ناعم:طيب العيش
الحل: الاقامة
غفوة:النوم الخفيف
قيعان:جمعمفردها قاع وهو المكان المنخفض
هبطت:نزلت
كالئها:حافظها وراعيها

التذوق والجماليات


يأمر الشاعر الطائر بالغناء بـــ:
1-جمال الدنيا وزينتها ونظام الكون .
2-جمال البيئة وتناقضاتها .
3-بأزهار الصباح واستيقاظها .


شرح قصيدة (شدو طائر)


1- يصف الشاعر الطائر الشادي على غصن شجرة ، وما أثاره فيه من تذكيره باحزانه .
2- شدا الطائر في وقت مبكر ، كان فيه الكون نائما صامتا : وهواء الصباح العليل ضعيف كأنما يستقيظ مع اول خيوط الفجر .
3- وكان سبب شدو الطائر شوقه الى موطنه مما أثار بكاءه الى أهله ووطنه .
4- يدعو الشاعر طائره الشادي الى الصبر على ما اصابه معزيا اياه بان وطن الطائر هو كل مكان يطير اليه ويحل فيه .
5- انه يتمتع بحرية قد لايتمتع بها غيره ن ففي الوقت الذي يكون فيه صباحا في اقصى الشمال قد يكون ليلا في اقصى الجنوب .
6- انت في رياض ظليلة تنتقل بين اغصانها واشجارها بحرية تامة .
7- وتستمتع بجمال الزهور فرحا بما انعم الله عليك به، هانئا اينما كنت في حلك وترحالك .
8- الريح طوع امرك ، انها كبساط توجهه كيفما شئت ومتى شئت ، فليست كالدابة التي تحتاج الى حبل ؛ ليتحكم بها صاحبها . بقلبه الوفي الحافظ للعهد

اقرأ ايضا:


المواضيع: