كيفيه صلاه التراويح بالمنزل

كيفيه صلاه التراويح بالمنزل


كيفيه صلاه التراويح بالمنزل

نقدم لكم كيفيه صلاه التراويح بالمنزل, كيفية صلاة التهجد في البيت للمرأة,وقت صلاة التراويح في البيت,هل يجوز صلاة التراويح في المنزل بالمصحف,صلاة التراويح جماعة للنساء,كيفية صلاة القيام للمرأة,صلاة التراويح عند المالكية,صلاة التراويح عند الشيعة,صفة صلاة التراويح ابن باز. على كلام نيوز.

كيفيه صلاه التراويح بالمنزل.

كيفيه صلاه التراويح بالمنزل, كيفية صلاة التهجد في البيت للمرأة,وقت صلاة التراويح في البيت,هل يجوز صلاة التراويح في المنزل بالمصحف,صلاة التراويح جماعة للنساء,كيفية صلاة القيام للمرأة,صلاة التراويح عند المالكية,صلاة التراويح عند الشيعة,صفة صلاة التراويح ابن باز
كيفيه صلاه التراويح بالمنزل

كيفيه صلاه التراويح بالمنزل, كيفية صلاة التهجد في البيت للمرأة,وقت صلاة التراويح في البيت,هل يجوز صلاة التراويح في المنزل بالمصحف,صلاة التراويح جماعة للنساء,كيفية صلاة القيام للمرأة,صلاة التراويح عند المالكية,صلاة التراويح عند الشيعة,صفة صلاة التراويح ابن باز

صلاة التراويح.

  • عدد ركعات صلاة التَّراويح: أمَّا بالنسبة لعدد ركعات صلاة التَّراويح فالثَّابت أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم لم يحدد لها عدداً معيناً، ففي عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يصليها المسلمون عشرين ركعة، وفي عهد عمر بن عبد العزيز كانت صلاة التَّراويح ستاً وثلاثين ركعة، وهذان العددان جائزان على المذهب المالكيّ، ويرى الإمام أحمد بن حنبل أنّ من يظَنَّ أَنَّ صلاة التراويح فِيهِا عَدَدٌ حدده الرسول عليه الصلاة والسلام لاَ زيادة فِيهِ وَلاَ نقصان مِنْهُ فَقَدْ أَخْطَأَ.[٥] إلّا أن هناك نصوصاً وردت أنَّه صلى الله عليه وسلم كان يصليها إحدى عشرة ركعة؛ ثماني ركعات تراويح، وثلاثٌ وتر، فعن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أنّها قالت: (ما كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يزيدُ في رمضانَ ولا في غيرِهِ علَى إحدى عشرةَ رَكْعةً يصلِّي أربعًا فلا تسألْ عن حُسنِهِنَّ وطولِهِنَّ ثمَّ يصلِّي أربعًا فلا تسألْ عن حُسنِهِنَّ وطولِهِنَّ ثمَّ يصلِّي ثلاثًا قالت عائشةُ رضيَ اللَّهُ عنها فقلتُ يا رسولَ اللَّهِ أتَنامُ قبلَ أن توترَ قالَ يا عائشةُ إنَّ عينيَّ تَنامانِ ولا يَنامُ قلبي)،[٦] وهذا الحديث لا يدلّ على أنَّ هذا العدد هو العدد النهائي لركعات صلاة التَّراويح فهو لم يمنع أو يقيّد، إذ يمكن أن يزيد المسلم حسب استطاعته، فللمسلم مثلاً أن يُصلّي عشرين ركعة، أو ستاً وثلاثين، أو ثلاث عشرة، وغير ذلك. وهي تُصلى مثنى مثنى كما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أي ركعتين ركعتين.[٧] ولكنَّ المشهور والذي عليه المالكيّة والشافعيّة والحنفيّة والحنابلة هو أنّ صلاة التَّراويح عشرون ركعة.
كيفيه صلاه التراويح بالمنزل

ما هو أقل عدد ركعات في صلاة التراويح.

  • صلاة التَّراويح أو صلاة القيام أو صلاة قيام رمضان هي إحدى صَّلوات النَّافلة، والّتي ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بشهر رمضان المبارك الذي يزور العالم الإسلامي في العام مرّةً واحدة، وحكمها للرِّجال وللنِّساء على حدٍّ سواء سُنَّة، وهذا ما اتَّفق عليه الفقهاء، لكنَّ الحنابلة وفُقهاء المالكية يرون أنّها سنَّة مؤكَّدة، والتَّراويح مفردها ترويحة وتعني عكس التَّعب، فهي مأخوذة من معنى الرَّاحة، وسُمّيت بذلك لأنَّها صلاة طويلة يستريح فيها المصلي بعد كل أربع ركعات.
كيفيه صلاه التراويح بالمنزل

صلاة التهجد.

  • صلاة التهجُّد صلاة التهجّد هي من الصَّلوات النافلة، قال الله تعالى: (وَمِنَ اللَّيْل فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَك)،[٩] ويبدأ وقتها منذ الانتهاء من صلاة العشاء إلى وقت آخر الليل تقريباً، ويُفضّل أن تؤخَّر إلى آخر الليل،[١٠] فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من خاف أن لا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله، ومن طمع أن يقوم آخر الليل فليوتر آخر الليل، فإن صلاة آخر الليل مشهودة وذلك أفضل).[١١] وقد سُمّيت هذه الصَّلاة بهذا الاسم لأنّ التهجُّد من الهُجُود، ومعناه لغةً ترك النوم لأجل الصلاة، ومن هنا فإنَّ ما يُصلّى من صلاة الليل قبل النَّوم يُطلق عليه اسم قيام الليل، أمّا ما يُصلّى في الليل بعد الاستيقاظ من النوم فهو صلاة التهجُّد.[١٢] وقد اختلف الفقهاء على أيّ أوقات الليل أفضل لصلاة التهجُّد، فذهب المالكية إلى أنّ أفضل وقت هو الثلث الأخير من الليل، وترى المذاهب الثلاثة الأخرى أنّ أكثرها فضلاً هو السدس الرابع، والسدس الخامس من الليل.
كيفيه صلاه التراويح بالمنزل
كيفيه صلاه التراويح بالمنزل

عدد ركعات صلاة التهجد.

  • عدد ركعات صلاة التهجُّد أقل عدد ركعات التهجُّد ركعتان وهذا غير مختلفٍ فيه، يقول صلى الله عليه وسلم: (إذَا قَامَ أَحَدُكُمْ مِنَ اللَّيْل فَلْيَفْتَتِحْ صَلاَتَهُ بِرَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ)،[١٣] أمّا الحد الأعلى فقد كان محل اختلاف بين العلماء، فقال بعضهم إنّها ثماني وهذا قول الحنفيّة، وهناك من قال إنّها عشر ركعات، أو اثنتا عشرة ركعة وهو ما ذهب إليه المالكية، وهناك رأي مفاده أنّ عدد الركعات في حده الأعلى غير محصور برقم، وهو رأي الشافعيّة والحنابلة، لذا يمكن للمصلّي أن يُصلّي ما شاء من الركعات