ليبلغن هذا الدين ما بلغ الليل


ليبلغن هذا الدين ما بلغ الليل

نقدم لكم شرح الحديث ليبلغن هذا الدين ما بلغ الليل – ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل وَالنَّهَارُ بالانجليزي,والذي نفسي بيده ليبلغن هذا الدين,والله ليتمن الله هذا الأمر بعز عزيز أو بذل ذليل,لاتقوم الساعة حتى يدخل الإسلام كل بيت,سينتصر الإسلام بعز عزيز,لينصرن الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل,ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار بعز عزيز أو بذل ذليل,سيبقى هذا الدين على كلام نيوز.

صفات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم : اقرأ - السوق المفتوح
ليبلغن هذا الدين ما بلغ الليل

ليبلغن هذا الدين ما بلغ الليل – ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل وَالنَّهَارُ بالانجليزي,والذي نفسي بيده ليبلغن هذا الدين,والله ليتمن الله هذا الأمر بعز عزيز أو بذل ذليل,لاتقوم الساعة حتى يدخل الإسلام كل بيت,سينتصر الإسلام بعز عزيز,لينصرن الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل,ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار بعز عزيز أو بذل ذليل,سيبقى هذا الدين.

ليبلغن هذا الدين ما بلغ الليل.

 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ليبلغنَّ هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار، ولا يترك اللهُ بيتَ مَدَرٍ ولا وَبَرٍ، إلا أدخَله الله هذا الدين بعزِّ عزيز أو بذلِّ ذليلٍ، عزًّا يُعِزُّ الله به الإسلامَ، وذلًّا يُذِلُّ الله به الكفر”؛ رواه الإمام أحمد والطبراني والبيهقي، وصحَّحه الحاكم والعلامة الألباني.

  • وهذا الحديث العظيم يقرِّر فيه النبي صلى الله عليه وسلم أمرًا عظيمًا، وهو انتشار هذا الدين، ولذلك كان تميم رضي الله عنه يقول: (قد عرَفت ذلك في أهل بيتي، لقد أصاب مَن أسلَم منهم الخير والشرف والعز، ولقد أصاب مَن كان منهم كافرًا الذلُّ والصَّغارُ والجِزية.
  • فالرسول الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يقرِّر: (ليبلغنَّ هذا الأمر)، وهو الإسلام، ليبلغن إلى أين؟ (ما بلغ الليل والنهار)، وهل على وجه الأرض موضع لا يبلغه ليل ولا نهار؟! كلَّا، فهذا الإسلام سيصل إلى كل موضع، سيصل وتظهر به الحجة، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام مؤكِّدًا هذا الأمر: (ولا يترك الله بيت مدرٍ): بيت طين، بيتًا بُنِي من المواد المعروفة من التراب أو الطين أو الإسمنت، أو غير ذلك، (ولا وَبَرٍ): ولا بيتًا مؤقتًا كبيوت الصوف وغيرها، (إلا أدخله الله هذا الدين)، والرسول صلى الله عليه وسلم يقرر أنه سيبلغ هذا الأمر – أي الإسلام برسالته – وأمر فوق هذا، وهو أن هذه البيوت التي فيها غير المسلمين ولو في ديارهم، سيكون منهم مَن يشهد أن لا إله إلا الله وأنَّ محمدًا رسول الله.