’’هنا’’ دع الايام تفعل ماتشاء وطب نفسا شرح || 2021


’’هنا’’ دع الايام تفعل ماتشاء وطب نفسا شرح || 2021

فى كلام نيوز دع الايام تفعل ماتشاء وطب نفسا شرح

الإمام الشافعي- دع الأيام تفعل ما تشاءُ- قصيدة بدون موسيقى-مع شرح المفردات  - YouTube

الشرح :-


1 – طب نفساً: طابت نفسه بالشَّيء: وافقها فارتاحت إليه، أَو سمحت به من غير كراهية. القضاء: إِخراج ما ثبت بالمقدر إلى الوجود، ومنه القضاء والقدر.
وفي بعض النسخ ( نزل ) بدلا من ( حكم ) .

2 – تجزع: تفقد الصَّبر على ما أَصابك. الحادثة: المصيبة، والنَّائبة، الجمع: الحوادث.

3 – الأهوال: المفرد: الهول؛ أي: الفزع. الجلد: جلد جلداً وجلادةً وجلودة: قوي، وصبر على المروه. شيمتك: الشَّيمة: الخُلق والطبيعة، الجمع: شيم. السماحة: الجود والكرم والسُّهولة. الوفاء: المحافظة على العهد وإتمامه.

4 – عيوبك: المفرد: العيب؛ أي: الوصْمة والنَّقيصة والمذمَّة. البرايا: المفرد: البريَّة؛ أي: الخلق.

5 – ورد هذا البيت في بعض النسخ:

تَسَتَّرْ بالسَّخَاءِ فَكُلُّ عَيْبٍ * يُغَطِّيهِ كَمَا قِيلَ السَّخَاءُ

6 – الحزن: الهمُّ والغمُّ، والجمع: أحزان. السرور: الفرح. البؤس: المشقَّة والفقر والشِّدة، الجمع: أبؤس. الرخاء: سعة العيش، وحسن الحال. عن أبي هريرة رضي اللّه عنه

قال: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: “تَعَرَّفْ إِلى اللّه فِي الرَّخَاءِ يَعْرِفْكَ في الشِّدَّةِ”. – أخرجه السيوطي في الدر المنثور: 1/166، والبغوي في شرح السُّنَّة: 4/123، و

الهندي في كنز العمال: 3221، والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد: 14/125، والعجلوني في كشف الخفاء: 1/366، وابن كثير في تفسيره: 7/34 و 91، والقرطبي في تفسيره: 6/398.

7 – الأعادي: العدو: ذو العداوة

(للواحد والجمع، والمذكَّر والمؤنّث)* وقد يثنَّى ويجمع ويؤنّث. الجمع: أعداء، وعِداً، وعُداة، وجمع الجمع: أعاد. الشماتة: الفرح ببلية العدو. بلاء: الاختبار والامتحان. قال تعالى في سورة الأنبياء الآية 35: {وَنَبْلُوَكُمْ بِالشَّرِّ والخَيْرِ فِتْنَةً}.

8 – ترج: تأمل، وأصل الفعل: ترجو، وأصل ترجو: رجأ؛ أي: أمَّل، قلبت الهمزة واواً. البخيل: مُمسك المال عمَّا لا يصحُّ حبسه عنه. الظمآن: العطشان.

9 – رزقك: الرزق:

كل ما ينتفع به مما يؤكل ويلبس، والعطاء. التأني: التمهُّل. العناء: التَّعب والتَّعب، والفعل: عنى، والمصدر: عناء. عن أبي الدرداء رضي اللّه عنه قال:

قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: “الرّزْقُ مَقْسُومٌ، وَكذَا الرّزْقُ يَطْلُبُ العَبْدَ كَمَا يَطْلُبُهُ أَجَلُهُ”.

– أخرجه العجلوني في كشف الخفاء: 1/517، وابن القيسراني في تذكرة الموضوعات: 1060.

10 – قنوع: الكثير القناعة، والقناعة: رضا الإنسان بما قُسم له.

11 – المنايا: المفرد: المنيَّة؛ أي: الموت.

12 – القضا: هنا بمعنى القضاء والقدر. وفي بعض النسخ ورد هذا البيت بهذا النص:

وَأَرْضُ اللّه وَاسِعَةٌ وَلَكِنْ * إِذَا نَزَلَ القَضَا ضَاقَ الفَضَاءُ