شرح نص النرجس
التقسيم
- من السطر األول إلى 31 :تفتح النرجس
- من السطر 31 إلى 72 :فترة الحياة
- البقية: “فترة بداية الموت”
التحليل
استعمل الكاتب تشخيصا “لزهرة النرجس” ومن هذا التشخيص، – 2 خلق الكاتب حيــــــــــــاة
ديناميكية لحياة الزهرةالنرجسية…. فمن خالل اسناد أفعال االنسان اليها من تفتح ونظر
وسمعو حركة وسري وحديث، جعل الكاتب من الزهر “إنسانـــــــــــا ناطـــــــــــقا”…
فالزهرة ناطقة ومؤنسنة.
جاء النـــــــص على لسان المتكلم، فلسانه في الحقيقة هو ترجمة – 3 الحاسيسه، إذ أنه يتكلم
بعفوية كلية، يسعى من خاللها التعبير عن شتى المشاعر بشتى الطرق وهو ما ساعد على نقل
أحاسيس النبتة بدت “صورة الزهرة النرجسية” صورة مليئة بمعاني الطفولة.
4 والحياة واالنطالق، واألحالم، ولعل هذه الصورة تبدو خاصة في انطالقها نحو التحرر من المكان التي
هي فيه، فكانت تلعب وتلهو وتنام فضال عن مصاحبتها لعديد االزهار االخريات، ورؤيتها
لزهرات عمالقات، كلها كانت دااالة “حياة الطفولة” فكم من مرة ونحن صغار اعترضنا
رجال نراهم كأهم جبال في قامتهم، وكم من رفيق لعبنا معه حتى نمنا تحت الشجر..
جاء في النص أنواع مختلفة من االزهار من ذلك النرجس، وزهر – 5 “زنابق الماء”واحمر
وابيض وزهر كبير وزهر “القرنفل”
بدت عالقة االنسان في الوحدة االخير بالزهور عالقة قائمة على – 6 االهتمام بهم، فهو يترك
لهم” المـــــاء” كييعيشوا ويمرحوا، فالزهر بالنسبة لالنســــــــــــــان هو الحيـــــــــــــــاة..