ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما واسيرا سبب النزول

ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما واسيرا سبب النزول


ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما واسيرا سبب النزول

قال عطاء عن ابن عباس : وذلك أن علي بن أبي طالب ، أجر نفسه يسقي نخلا بشئ من شعير ليلة ، حتى أصبح ، وقبض الشعير ، وطحن ثلثه ،فجعلوا منه شيئا ليأكلوا يقال له : ( الخزيرة ) ، فلما تم إنضاجه ، أتى مسكين فأخرجوا إليه الطعام ، ثم عمل الثلث الثاني فلما تم إنضاجه أتى يتيم فسأل فأطعموه ، ثم عمل الثلث الباقي ، فلما تم إنضاجه أتى أسير من المشركين فأطعموه ، وطووا يومهم ذلك ، فأنزلت فيهم هذه الآية.

ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما واسيرا سبب النزول
ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما واسيرا سبب النزول

ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما واسيرا سبب النزول,ويطعمون الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا ويتيما وأسيرا أهل البيت,يُوفُونَ بِالنَّذْرِ سبب النزول,إعراب ويطعمون الطَّعَامَ على حُبِّهِ مِسْكِينًا,سورة الإنسان,تفسير سورة الإنسان,ويطعمون الطَّعَامَ علي حُبِّهِ تفسير ابن كثير,يُوفُونَ بِالنَّذْرِ ويخافون يَوْمًا كان شره مُسْتَطِيرًا,تفسير سورة الإنسان ابن كثير